شخصياتمنوعات

من هو صالح العاروري ويكيبيديا

من هو صالح العاروري ويكيبيديا، يشهد الأوساط العربية الغزية ضجة كبيرة وغير مسبوقة في هذه الفترة، بسبب انتشار أخبار غير مؤكدة حول اغتيال القوات الإسرائيلية لشخصية سياسية قيادية في قطاع غزة. تم تداول الكثير من الأخبار والمقالات في الصحف العبرية والعربية حول النتائج التي تلا ذلك اغتياله. وبناءً على ذلك، سنتعرف على تفاصيل تلك الأحداث في هذا التقرير.

من هو صالح العاروري ويكيبيديا

صالح محمد سليمان العاروري، هو شخصية بارزة في القيادة السياسية والعسكرية، وهو المسؤول الرئيسي عن تسليح كتائب القسام. يحمل الجنسية الفلسطينية، ولد في قرية عارورة في رام الله عام 1966.

درس في المدارس الابتدائية والإعدادية في فلسطين، وحصل على شهادة البكالوريوس في الشريعة الإسلامية من جامعة الخليل.
يشغل الشخص الذي يتم تعيينه نائبًا لرئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية هذا المنصب، وقام بتأسيس الفرع العسكري لحماس في المنطقة الغربية من الضفة الغربية.
تم احتجازه سابقًا لمدة خمس عشرة عامًا في سجون الاحتلال، وكان أحد أعضاء الفريق الذي شارك في مفاوضات صفقة شاليط.
صالح العاروري متأهل ولديه ابنان، كان يعيش في الجمهورية اللبنانية.
اغتيال صالح العاروري

في صباح يوم السبت السابع من شهر أكتوبر، شهد قطاع غزة حالة من التوتر والخوف بسبب تدهور الوضع الأمني في القطاع، وذلك نتيجة انتشار شائعات حول اغتيال القوات الإسرائيلية لصالح العاروري في الفترة الأخيرة بعد تلقيه تهديدات عدة بالاغتيال.

تشهد القطاع بأكمله حالة عميقة وشديدة من الاضطراب الأمني والشعوري لدى سكانه، ونتيجة لذلك انتشر الخوف والقلق بين الفلسطينيين في قطاع غزة والإسرائيليين.
لجميع الأشخاص أن يتخذوا الحيطة والحذر وفقًا للأحداث الجارية، وفي الوقت الحاضر يشهد كل من الجانبين إجراءات استعداد.
بعد رفع حالة التأهب والاستعداد من كلا الجانبين، تنشأ حالة جديدة من الحرب بين إسرائيل وقسام كرد فعل على الوضع الحالي الذي تشهده المنطقتين.
يحذر الفصائل الفلسطينية إسرائيل من قتل صالح العاروري.

في وقت سابق من اليوم، حذرت الفصائل الفلسطينية الجيش الإسرائيلي من ارتكاب خطأ فادح في قطاع غزة عن طريق اغتيال صالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لحماس.

مقالات ذات صلة

وجددت الفصائل الفلسطينية في غزة تهديدها لإسرائيل بأن رد فعلها لن يكون مسبقاً، وأصدرت هذا التحذير خلال مؤتمر صحفي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى