منوعات

زيادة مدة الانتصاب طبيعياً .. عشان تبقي جامد

يوجد عدد كبير من العوامل التي تؤثر في زيادة مدة الانتصاب طبيعياً، فكثير من الأزواج يعانون من قصر مدة الانتصاب، وبالتبعية عدم حصولهم على القدر الطبيعي الكافي من الاستمتاع، هذا إلى جانب تأثير ذلك على الزوجة واستمتاعها هي الأخرى، وبناءًا على ذلك يسعى الكثير في البحث عن حلول طبيعية لهذه المشكلة.

زيادة مدة الانتصاب طبيعياً

نوضح فيما يلي بعض العوامل الطبيعية المؤثرة في مدة الانتصاب:-

المداعبة بين الزوجين

كذلك كلما زادت فترة الملاطفة والمداعبة بين الزوجين من (قبلات، أحضان، تدليك، لمسات، همسات).

أيضا كلما زادت فترة العلاقة الجنسية الممتعة التي يقضيانها سويًا.

بناءًا على ذلك يوصى بقضاء فترة مداعبة طويلة قد تصل إلى 10 دقائق قبل الإيلاج.

ينصح بمدى أهمية معرفة كل طرف بأماكن إثارة الطرف الآخر.

مقالات ذات صلة

تهيئة الأجواء

كما تتطلب العلاقة الحميمية الناجحة تهيئة الأجواء الرومانسية داخل الغرفة، الأمر الذي يحفز كثيرًا على استمتاع جنسي أفضل ولفترة طويلة، ويكمن ذلك في الإضاءة الخافتة، الشموع المضاءة، القيام برش العطر المفضل.

يفضل أن يتسم جو الغرفة بالبرودة لا السخونة، الأمر الذي من شأنه يؤخر النشوة الجنسية لدى الزوجين.

التخلص من التوتر

أيضا هناك ارتباط وثيق بين القلق والتوتر وسرعة القذف عند الرجال.

قد ينشأ هذا التوتر كنتيجة مترتبة على الضغط العصبي الزائد، وبذل المجهود المفرط أثناء فترة العمل، هذا إلى جانب التفكير بصورة مبالغ فيها.

كما ينتج التوتر نتيجة لتواجد أطفال بالمنزل مع حرصهما على إنهاء العلاقة بصورة سريعة، وينصح للقضاء على هذا التوتر بممارسة الرياضة مثل (اليوجا) أو سماع الموسيقى الهادئة.

قد يهمك: وصفة لتقوية الانتصاب وتأخير القذف

تغيير وضعية الممارسة

كذلك تعتبر إحدى الطرق الفعالة في إطالة مدة الانتصاب، وذلك بأن يقوم الزوج بتغيير الوضعية عندما يشعر باقتراب القذف، فبهذا يرجع إلى مرحلة الإيلاج والانتصاب مرة أخرى.

أيضا ينصح بتغيير وضعية الممارسة الجنسية مرات عديدة أثناء الجماع لزيادة الفترة وزيادة الاستمتاع لكل من الزوج والزوجة.

الضغط على العضو الذكري

كما في حالة شعور الرجل بأنه على وشك أن يقذف يقوم بالضغط على رأس العضو الذكري لمدة لا تتجاوز ال 10 ثواني، بغرض التقليل من تدفق الدم وتأخير قذفه.

بالتبعية تهدأ الإثارة لديه، وبذلك يعود للممارسة مرة ثانية ليحدث القذف مرة أخرى.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى